top of page
الفصل الثاني
الفصل الثاني
الفصل الثاني
فكرة المحطة
فكرة المحطة
فكرة المحطة
فكرة المحطة
فكرة المحطة
لَا شَكَّ بِأَنَّهُ لَا يُوجَدُ أَجْمَلُ مِن اللَّحْظَةِ الَّتِي تَعُودُ فِيهَا الَى الْوَرَاءِ بِذَاكِرَتِكَ لِتَسْتَرْجِعَ كَمِّيَّةَ التَّعَبِ، الْعَنَاءَ وَالْجُهْدَ الَّذِي قَدْ بَذَلْتَهُ لِتُصْبِحَ مَا أَنْتَ عَلَيْهِ الْيَوْمَ! وَ الَّتِي تَحَوَّلَتْ بَعْدَ إِذٍ الَى إِنْجَازَاتٍ يُحْكَى عَنْهَا، فَمَا بَالُكَ بِتَوْثِيقِهَا بِالْيَوْمِ وَالتَّارِيخِ وَالصُّوَرِ لِتُشَاهِدَهَا الْأَجْيَالُ الْقَادِمَةُ، لِذَلِكَ أَضَعُ بَيْنَ أَيْدِيكُمْ هَذَا "البورتفوليو" وَالَّذِي يَتَضَمَّنُ الْحَيّثِيَّات وَالتَّجَارِب الْمُخْتَلِفَةَ الَّتِي مَرَرْتُ بِهَا اثْنَاءَ مَسِيرَتِي فِي التَّطْبِيقَاتِ الْعَمَلِيَّةِ فِي إِطَارِ أَكَادِيمِيّا صَفَّ فِي مَدْرَسَةِ سالم الْإِعْدَادِيَّةِ، بِحَيْثُ يَحْتَوِي عَلَى عِدَّةِ أَبْوَابٍ تَشْمَلُ مَوَاد مُخْتَلِفَةً لِسّيْرُورَةِ التَّدْرِيبِ، وَمِنْهَا: بَابُ التَّطْبِيقَاتِ الْعَمَلِيَّةُ، بَابُ الْمُشَاهَدَاتِ، بَابُ الْإِجْمَالَاتِ، بَابُ التَّقْيِيمَاتِ...
وَبِهَذَا الْجُهْدِ الْمُتَوَاضِعِ أَتَمَنَّى لَكُمُ الْإِسْتِفَادَةُ
المقدمة
bottom of page